ليس كل مصلٍّ سيتساوى مع غيره في أجر الصلاة..

فالتفاوت يكمن في قضية الطمأنينة والخشوع والإخلاص

قال النبي ﷺ: «إنَّ العبدَ لَيُصَلّي الصّلاةَ ما يُكتَبُ لَهُ مِنها إلّا عُشرُها، تُسعُها، ثُمُنُها، سُبُعُها، سُدُسُها، خُمُسُها، رُبُعُها، ثُلُثُها نِصفُها»

رواه أحمد وصححه الأرنؤوط

الصلاة لها جانبان في الرعاية والإهتمام..

1/جانب الأداء وهو الإجزاء: بتحقيق أعمالها الظاهرة، من

شروط وأركان وغيرها.

2/ وجانب الجزاء: وهو القبول والأجر عند الله أو الردّ، وفيه

الاختلاف بين مصلٍ عن غيره.

«الصلاة» سؤال وجواب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *