أجر الصلاة
- كن أول من يعلق
- مقالات
ليس كل مصلٍّ سيتساوى مع غيره في أجر الصلاة..
فالتفاوت يكمن في قضية الطمأنينة والخشوع والإخلاص
قال النبي ﷺ: «إنَّ العبدَ لَيُصَلّي الصّلاةَ ما يُكتَبُ لَهُ مِنها إلّا عُشرُها، تُسعُها، ثُمُنُها، سُبُعُها، سُدُسُها، خُمُسُها، رُبُعُها، ثُلُثُها نِصفُها»
رواه أحمد وصححه الأرنؤوط
الصلاة لها جانبان في الرعاية والإهتمام..
1/جانب الأداء وهو الإجزاء: بتحقيق أعمالها الظاهرة، من
شروط وأركان وغيرها.
2/ وجانب الجزاء: وهو القبول والأجر عند الله أو الردّ، وفيه
الاختلاف بين مصلٍ عن غيره.
«الصلاة» سؤال وجواب