قال ابن القيم رحمه الله:
سمعت شيخ الإسلام ابن تيمية
يقول: سنة الفجر تجري مجرى بداية العمل، والوتر خاتمته.
ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي سنة الفجر والوتر بسورتي الإخلاص وهما الجامعتان لتوحيد العلم والعمل، وتوحيد المعرفة والإرادة، وتوحيد الاعتقاد والقصد.